في نصه·· في حديثه·· في سيرته
زاهر الغافري يرمي أزهاره في بئر الصمت·· ويصغي
حينما يتحدث إليك زاهر فكأنما يفضح مشروع قصيدة جديدة، زاهدا - لغناه - بلمعانها وعذريتها وأسرار دهشتها الأولى، لذا فعلى طاولة مقهى، أو كرسي خشبي في حديقة منزوية، أو على بلاط الممرات، أو أينما اجتمعت به فتوقع أن تنفتح أمامك أبواب على جنات فضائحه الجميلة·
تفاصيل اكثر
|