يوجد ستة ميادين رماية في الحرس الوطني تتكرر فيها الأعطال الفنية مما يرهق كاهل المدربين ويعطل وقت العاملين والعسكر فبدلا من وجود ستة ميادين يكون الصالح للعمل فيها فقط وعلى أقصى حد ثلاثة ميادين علما أن هنالك فترة صيانة طويلة يفترض أن تنجز فيها أعمال الصيانة اللازمة والضرورية ويجدر محاسبة الشركة المعنية بهذا الأمر حيث إن هذه الأعطال متكررة ومنذ إنشاء هذا النظام الأوتوماتيكي لميادين الرماية·
أيضا غالبية باصات نقل العسكريين في الحرس الوطني غير مكيفة وغير مجهزة بشكل يليق بمثل هذا الجهاز العسكري·
· صالة الأفراح في منطقة النعيم أنشئت رغم أنف المواطنين وبما يتعارض مع راحتهم وتسهيل الدخول لمدرسة النعيم المتوسطة للبنات وعلى حساب توسعة المواقف الخاصة بهذه المدرسة وانسيابية الدخول والخروج اليها·
· المواطنون الذين لديهم أحكام صادرة من محاكم دولة الكويت ضد وافدين غادروا البلد بطرق غير مشروعة كيف يستردون حقوقهم المسلوبة وأموالهم المنهوبة ومن يتحمل مسؤولية ذلك؟! هل هي وزارة الداخلية أم وزارة العدل؟! وأين يذهب أبناء هذا البلد الذين خسر البعض منهم كل ما يملك فهل يقبل أن يذهب أبناء هذا البلد الى بلدان هؤلاء الوافدين معرضين أرواحهم للخطر؟! نرجو الإفادة عن الإجراء اللازم الذي يكفل حقوق مواطنينا ويحمي أرواحهم· |